في هذا المقال، نستعرض أبرز ما جاء في اللقاء الذي أجرته قناة المملكة مع
مقالات
اجتاحت القرى والبوادي الأردنية وخاصة المناطق الشمالية موجة من الهجرة غير الشرعية إلى أمريكا الشمالية، وتشير التقديرات إلى أن عدد المهاجرين
في خضم الأزمة التي ولج فيها الاقتصاد الأمريكي في نهايات العقد الثاني من القرن الماضي، كان الرئيس الأمريكي آنذاك "هيربيرت هوفر"، الذي اختاره
حائرون، يفكرون، يتسألون.. من يكون وراء فوضى القرارات العارمة، وأمام كل هذا الغياب المطبق عن الملفات الأساسية وعن اقتصادنا الذي أصبح يسير
تشكِّل المواد "15، 7، 128" من الدستور الأردني البنية التحتية لحرية الرأي والتعبير، وللتسهيل تنص الفقرة الأولى من المادة 15 على أن الدولة
تناول الأستاذ الصحفي والصديق حسين الرواشدة في عدة مقالات بعد السابع من أكتوبر ما يخشاه على الأردن أو يخاف منه، وقد توزعت مخاوفه بين السياسية
في العالم العربي لدى الشعوب انطباع سلبي جدا عن مفهوم العلمانية والعلمانيين، هذه الانطباعات لم تأت من فراغ فمردها إلى الممارسات السلبية لمن