في القطاع الذي ما يزال ينهض من تحت الركام، تتقاطع حكايات أطفال غزة مع
تقارير
قرية جحر الديك ربما لم يسمع بها الكثيرون من قبل، إلا أنها خلال الأسابيع الأخيرة تصدرت نشرات الأخبار. وتقع جحر الديك جنوب شرقي قطاع غزة
يصادف الـ 29 من تشرين الثاني من كل عام الذكرى السنوية لليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، والذي أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام
يهيم الآباء في قطاع غزة على وجوههم بحثا عن أقمشة تقي أبناءهم برد الشتاء القارس الذي طرق سماء القطاع، حيث باتت صواريخ جيش الاحتلال الإسرائيلي
مع دخول حرب الإبادة الإسرائيلية الإرهابية على قطاع غزة يومها الرابع والأربعين، وارتقاء أكثر من 12 ألف شهيد، وعشرات الآلاف من الجرحى، نادى
يواجه حديثو الولادة والخدج والسيدات الحوامل على حد سواء خطر الوفاة في قطاع غزة المنكوب، نتيجة استهداف جيش الاحتلال القطاع الطبي والمشافي وكل
منذ بدء العدوان على قطاع غزة بعد السابع من تشرين الأول المنصرم، بدت الأصوات الحقوقية الدولية تائهة تساوي بين المحتل وصاحب الأرض، وبين الجلاد