في تطور وصف بأنه الأخطر منذ مجزرة الحرم الإبراهيمي عام 1994، صعدت
تقارير
شهد المسجد الأقصى والقدس المحتلة مئات الاعتداءات والانتهاكات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي وجيشه وحكومته، حيث فقدت المدينة 33 شهيدا خلال
يطوى عام 2024، أكثر الأعوام إيلاما وفقدا وحزنا على قطاع غزة دون أن تطوى معه الآلام أو تضمد الجروح أو يجف النزيف، وطوال هذا العام، وفي ظل
تودع فلسطين المحتلة عام 2024، في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على أبناء الشعب الفلسطيني، حيث حمل هذا العام تصعيدا غير مسبوق في الهجمات على
أسدل عام 2024 ستاره، مسدلا معه عشرات الأكفان على وجوه قياديين في لبنان اغتالتهم "إسرائيل" بقنابلها، وأغلق هذا العام أبوابه بعد أن فتحت أبواب
شهد الأردن خلال عام 2024 سلسلة من الأحداث السياسية والاقتصادية المهمة، التي تركت بصماتها على المشهد المحلي والإقليمي. وفيما يلي أبرز هذه
يرجح المحللون عبر مختلف وسائل الإعلام العربية والإسرائيلية أن التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة بين المقاومة الفلسطينية وحكومة الاحتلال